جرت حارسة عامة بثانوية ابن سينا بالقليعة بأكادير رئيسها المباشر الى القضاء بتهمة التحرش الجنسي.
وذكرت المشتكية المسماة (أ.أ) في شكاية موجهة إلى وكيل الملك لدى المحكمة الاتبدائية بانزكان، بأنها تتعرض باستمرار من طرف المشتكى به، والذي عمد مؤخرا الى استعمال سلطته في العمل للإنتقام منها بعد أن بائت كل محاولاته بالفشل.
و أوضحت المشتكية نفسها، بانه سبق و ان قام المتهم بتعنيفها جسديا بتاريخ 22 / 11 / 2012، فأدانته المحكمة بشهر حبسا موقوف التنفيذ و بغرامة مالية قدرها 500 درهما مع تحميله الصائر مجبرا. مضيفة في ذات الشكاية التي توصلت أكادير24.أنفو، بأن المتهم نفسه، عاد لنفس ممارساته السابقة مستغلا أية مناسبة للتحرش بها من جديد، ما اضطرها الى تهديده باللجوء للقضاء، إلا انه عاد يوم 17 مارس الماضي للهجوم عليها _ حسب نص الشكاية_، محاولا ضربها، مع السب و الشتم و الألفاظ النابية مستغلا فراغ الادارة من أطر اخرى.
المشتكية نفسها، أكدت بانها سبق و ان وجهت شكايات في الموضوع للمديرية الاقليمية لإنزكان، بخصوص إنصافها مما لحقها من اعتداء و ظلم المشتكى به، لكن دون جدوى، وبالمقابل، فوجئت بتوصلها باستفسارين من ذات المديرية يتضمنان ما سمته الافتراءات و الكذب بهدف الحاق الضرر بمسارها المهني الذي بداته منذ 15 / 12 / 1980، بيد أن الغريب في الأمر، لما هيأت أجوبة الاستفسارين، رفض رئيسها تسلمهما، ما اضطرها الى وضعهما بنفسها في مكتب الضبط بالمديرية الاقليمية.
هذا، و طالبت المشتكية إنصافها من هذا الضرر الذي لحقها و المتواصل منذ 2012.
وذكرت المشتكية المسماة (أ.أ) في شكاية موجهة إلى وكيل الملك لدى المحكمة الاتبدائية بانزكان، بأنها تتعرض باستمرار من طرف المشتكى به، والذي عمد مؤخرا الى استعمال سلطته في العمل للإنتقام منها بعد أن بائت كل محاولاته بالفشل.
و أوضحت المشتكية نفسها، بانه سبق و ان قام المتهم بتعنيفها جسديا بتاريخ 22 / 11 / 2012، فأدانته المحكمة بشهر حبسا موقوف التنفيذ و بغرامة مالية قدرها 500 درهما مع تحميله الصائر مجبرا. مضيفة في ذات الشكاية التي توصلت أكادير24.أنفو، بأن المتهم نفسه، عاد لنفس ممارساته السابقة مستغلا أية مناسبة للتحرش بها من جديد، ما اضطرها الى تهديده باللجوء للقضاء، إلا انه عاد يوم 17 مارس الماضي للهجوم عليها _ حسب نص الشكاية_، محاولا ضربها، مع السب و الشتم و الألفاظ النابية مستغلا فراغ الادارة من أطر اخرى.
المشتكية نفسها، أكدت بانها سبق و ان وجهت شكايات في الموضوع للمديرية الاقليمية لإنزكان، بخصوص إنصافها مما لحقها من اعتداء و ظلم المشتكى به، لكن دون جدوى، وبالمقابل، فوجئت بتوصلها باستفسارين من ذات المديرية يتضمنان ما سمته الافتراءات و الكذب بهدف الحاق الضرر بمسارها المهني الذي بداته منذ 15 / 12 / 1980، بيد أن الغريب في الأمر، لما هيأت أجوبة الاستفسارين، رفض رئيسها تسلمهما، ما اضطرها الى وضعهما بنفسها في مكتب الضبط بالمديرية الاقليمية.
هذا، و طالبت المشتكية إنصافها من هذا الضرر الذي لحقها و المتواصل منذ 2012.
تعليقات
إرسال تعليق