لم تمض سوى شهور قليلة على إغلاق منافذ الريع التي كانت عائلةآل قيوح و زبانيتها تستفيدمنها في المجلس الاقليمي لتارودانت حتى جن جنونهم و تعالت اصواتهم محاولين تلفيق التهم للمجلس و رئيسه التي تضحدها العدالة الواحدة تلو الاخرى لعل وعسى يرجع لهم ما فقدوه خاصة وأن مكاسبهم المادية ﻻتعد وﻻتحصى من مصاريف التنقﻻت 150000درهم و اﻻطعام التي يتجاوز المليون درهم خاصة في حنصالة قلعة الجود والكرم” واللحمة كد السبرديلة” على ظهر المجلس الاقليمي، كما ان اتباعهم كانوا يستفيدون بدورهم من هذه البقرة الحلوب وعلى سبيل المثال ﻻ الحصر خالد الكلوش الموظف الشبح دون أدنى مهمة يتجاوز دخله الشهري 12000 درهم كمدير وهمي لديوان رئيس المجلس الاقليمي .ناهيك عن تعويضات مستشار في ديوان الوزير سابقا و ما خفي اعضم .كل هذه المنافذ وغيرها استطاع المجلس الجديد إغلاقها على هؤﻻء الاشباح مما دفعهم الى محاولة التشويش على التجربة التدبيرية النزيهة التي قطعت مع دابر الفساد محاربة الزبونية و المحسوبية و الولائم الحنصالية حيث كان الكلوش و أقرانه يتزردون على حساب المجلس الاقليمي ويتنقلون على حسابه.
الحنين ﻻمتيازات المجلس الاقليمي لتارودانت تحرك آل قيوح:
لم تمض سوى شهور قليلة على إغلاق منافذ الريع التي كانت عائلةآل قيوح و زبانيتها تستفيدمنها في المجلس الاقليمي لتارودانت حتى جن جنونهم و تعالت اصواتهم محاولين تلفيق التهم للمجلس و رئيسه التي تضحدها العدالة الواحدة تلو الاخرى لعل وعسى يرجع لهم ما فقدوه خاصة وأن مكاسبهم المادية ﻻتعد وﻻتحصى من مصاريف التنقﻻت 150000درهم و اﻻطعام التي يتجاوز المليون درهم خاصة في حنصالة قلعة الجود والكرم” واللحمة كد السبرديلة” على ظهر المجلس الاقليمي، كما ان اتباعهم كانوا يستفيدون بدورهم من هذه البقرة الحلوب وعلى سبيل المثال ﻻ الحصر خالد الكلوش الموظف الشبح دون أدنى مهمة يتجاوز دخله الشهري 12000 درهم كمدير وهمي لديوان رئيس المجلس الاقليمي .ناهيك عن تعويضات مستشار في ديوان الوزير سابقا و ما خفي اعضم .كل هذه المنافذ وغيرها استطاع المجلس الجديد إغلاقها على هؤﻻء الاشباح مما دفعهم الى محاولة التشويش على التجربة التدبيرية النزيهة التي قطعت مع دابر الفساد محاربة الزبونية و المحسوبية و الولائم الحنصالية حيث كان الكلوش و أقرانه يتزردون على حساب المجلس الاقليمي ويتنقلون على حسابه.
تعليقات
إرسال تعليق