تم، يوم أمس الجمعة، تسليم مجموعة من المعدات والتجهيزات الطبية من طرف حكومة دولة قطر على شكل هبة إلى المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بالرشيدية.
وتتكون هذه الهبة من وحدة للتصوير بالأشعة المغناطيسية، وجهاز ماسح ضوئي (سكانير)، وتجهيزات أخرى لطب أمراض القلب موجهة للمركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية.
وتتكون هذه الهبة، أيضا، من ثلاث وحدات متنقلة موجهة لطب جراحة الأسنان والتصوير الإشعاعي للثدي وطب العيون، والتي سيتم استعمالها، على الخصوص، خلال القوافل الطبية بهدف الاستجابة لحاجيات الساكنة القروية.
وسلمت هذه المعدات لمسؤولي وزراة الصحة خلال حفل استقبال حضره والي جهة درعة تافيلالت، عامل إقليم الرشيدية محمد فنيد.
وستمكن هذه الهبة، على الخصوص، من تشخيص أمراض كالسرطان والأمراض المزمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها.
وتكتسي وحدة التصوير بالأشعة المغناطيسية أهمية بالغة في هذا السياق، وذلك باعتبار هذا المستشفى واحدا من بين المؤسسات الاستشفائية الجهوية النادرة التي تتوفر على هذا النوع من المعدات الحديثة، بالإضافة إلى أهميته بالنسبة للكشف عن مختلف الأمراض.
وقامت الحكومة القطرية بتمويل تهيئة المقر وتجهيزات وحدة التصوير بالأشعة المغناطيسية بمبلغ إجمالي يقدر ب22 مليون درهم.
وقام والي الجهة بزيارة للورش من أجل الوقوف على تقدم مشروع توسعة المركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية.
ومن أحل تسريع وتيرة إنجاز أشغال هذا المشروع، دعا السيد فنيد إلى عقد اجتماعات شهرية منتظمة بهدف ضمان وضع هذه الوحدات في خدمة الساكنة في أقرب الآجال.
وستمكن أشغال توسعة المركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية، التي انطلقت سنة 2012، ويرتقب أن تنتهي سنة 2017، من تعزيز الطاقة الاستعابية لهذه المؤسسة لتصل إلى 309 سريرا مقابل 196 في الوقت الحالي.
ويقدم المركز الاستشفائي الجهوي خدمات لساكنة جهة الرشيدية التي تقدر بـ420 ألف، بالإضافة إلى ساكنة باقي أقاليم الجهة كتنغير وورزازات وزاكورة وميدلت.
وتتكون هذه الهبة من وحدة للتصوير بالأشعة المغناطيسية، وجهاز ماسح ضوئي (سكانير)، وتجهيزات أخرى لطب أمراض القلب موجهة للمركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية.
وتتكون هذه الهبة، أيضا، من ثلاث وحدات متنقلة موجهة لطب جراحة الأسنان والتصوير الإشعاعي للثدي وطب العيون، والتي سيتم استعمالها، على الخصوص، خلال القوافل الطبية بهدف الاستجابة لحاجيات الساكنة القروية.
وسلمت هذه المعدات لمسؤولي وزراة الصحة خلال حفل استقبال حضره والي جهة درعة تافيلالت، عامل إقليم الرشيدية محمد فنيد.
وستمكن هذه الهبة، على الخصوص، من تشخيص أمراض كالسرطان والأمراض المزمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية وغيرها.
وتكتسي وحدة التصوير بالأشعة المغناطيسية أهمية بالغة في هذا السياق، وذلك باعتبار هذا المستشفى واحدا من بين المؤسسات الاستشفائية الجهوية النادرة التي تتوفر على هذا النوع من المعدات الحديثة، بالإضافة إلى أهميته بالنسبة للكشف عن مختلف الأمراض.
وقامت الحكومة القطرية بتمويل تهيئة المقر وتجهيزات وحدة التصوير بالأشعة المغناطيسية بمبلغ إجمالي يقدر ب22 مليون درهم.
وقام والي الجهة بزيارة للورش من أجل الوقوف على تقدم مشروع توسعة المركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية.
ومن أحل تسريع وتيرة إنجاز أشغال هذا المشروع، دعا السيد فنيد إلى عقد اجتماعات شهرية منتظمة بهدف ضمان وضع هذه الوحدات في خدمة الساكنة في أقرب الآجال.
وستمكن أشغال توسعة المركز الاستشفائي الجهوي بالرشيدية، التي انطلقت سنة 2012، ويرتقب أن تنتهي سنة 2017، من تعزيز الطاقة الاستعابية لهذه المؤسسة لتصل إلى 309 سريرا مقابل 196 في الوقت الحالي.
ويقدم المركز الاستشفائي الجهوي خدمات لساكنة جهة الرشيدية التي تقدر بـ420 ألف، بالإضافة إلى ساكنة باقي أقاليم الجهة كتنغير وورزازات وزاكورة وميدلت.
تعليقات
إرسال تعليق